dimanche 8 janvier 2012

في الاسكندرية نحر اب لابنته بالسكين لانها تشبه أمها طليقته - قصه بالكويت رجل قام بنحر ابنته




في الكويت :
نحر إبنته وهي تتوسل: يبا..
السكين تعورني
أجابها: تشهدي.. راح تروحين الجنة



نحر إبنته وهي تتوسل:
يبا.. السكين تعورني! :


كتـــب راشـــد الشــراكي:
شهدت الكويت واحدة من أبشع الجرائم عندما أقدم مواطن على نحر ابنته (13عاما)
بسكين بعدما قيد يديها وهي تتوسل اليه «يبا.. تعورني.. يبا تعورني»!


وأعترف القاتل ويدعى «عدنان ع.» بارتكابه الجريمة لانه ابنته خالفت توجيهاته!
وأعترف أيضا بأنه طلب من إبنته التشهد قبل أن ينحرها، ففعلت.
وقد نحرها أولا من رقبتها فنزفت دما وهي تصرخ «يبا لحق علي»،
لكنه تركها واستل السكين غير الحادة مجددا ثم أكمل نحرها!
وسط ذهول أشقائها الأربعة الذين دعاهم «الوالد» الى مشاهدة الجريمة.


وحسب إعترافات القاتل فإنه قيد ابنته أولا ثم عصب عينيها وأنها ظنت في البداية أنه يداعبها،
لكنها توسلت اليه، عندما بدأ نحرها، بألا يقتلها.
وعلمت «القبس» أن القاتل موظف في وزارة الاوقاف وهو من .ة «التكفير والهجرة»،
وسبق أن سجن في السعودية عاما ونصف العام بسبب إعتناقه أفكارا تكفيرية.

.
.
.


والمجرم الذي يقيم في منطقة بيان عاد لتوه من الحج
وما إن استقبلته الطفلة بفرح العودة حتى بادرها باسئلة يشكك فيها..
لكنها كانت تجيب ضاحكة وهي لا تدري عما يتحدث والدها.
فاقتادها الرجل الى غرفتها بحضور اشقائها الاربعة الصغار.
ووسط ذهول الصغار وعدم تصديق الطفلة ما يحدث،
جلب «الوالد» المجرم حبلا وأوثق يدي إبنته،
وقد ظنت للوهلة الأولى أنه يضحك معها.. إلى أن بدأ الحبل يضيق على يديها..
وأخذت تخاطبه «يبا.. يبا.. الحبل يعورني شيله الحبل يعور ايدي»..


لكن الوالد المجرم طلب منها التشهد وسط ذهول الأطفال..
ثم غطى عينيها بقطعة قماش وهي تصرخ : لا يبا.. لا يبا شنوي تسوي؟
لكن المجرم اجابها «راح تروحين الجنة»!.


فتشهدت الطفلة ثانية، بينما المجرم الذي ذبح ابنته على مرحلتين لان السكين غير حادة
كان يستل السكين وابنته تنزف.. ثم نحرها مرة ثانية وسط ذهول اشقائها
الذين هربوا من المكان وتوجهوا الى خارج المنزل طالبين النجدة من عمهم
الذي تصادف قدومه الى المنزل،
فأخذ الطفلة على الفور الى مستوصف بيان لكنها فارقت الحياة.


إن المجرم الوالد الذي اعتقل في المنزل بعدها بدقائق،
وأعترف لرجال المباحث بالتفاصيل السابقة،
قد بادر رجال الامن بالقول: «هل ماتت؟» فأجابوه بالايجاب..
حينها قال: «الله يرحمها..
يا ريت مخليني دقائق حتى أقضي على البقية».


توسلت إليّ!
في ختام التحقيق مع القاتل أجهش بالبكاء،
وقال لرجال الأمن: «كانت تتوسل الي بألا اقتلها


حسبيْ الله عليَه مَإ عندّه ضميٍر !!



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire